The Greatest Guide To دور الضحية



قلة الثقة بالنفس: الشخص الذي لا يؤمن بقدرته على التغيير أو المواجهة، يلجأ إلى دور الضحية لتبرير فشله أو سكوته.

 لكنه نادرًا ما يراجع سلوكه الخاص. وهذا الأمر نابع من رغبته أو عدم قدرته على تحمل المسؤولية.

En cliquant sur "s'inscrire", vous acceptez de recevoir notre newsletter. In addition d'infos sur l'utilization de vos données

إذا كنت قد سمعت يومًا ما شخصًا يتحدث بلهجة الضحية أو يظهر ملامح الاستسلام والتقديم على الظروف، فقد تكون قد واجهت دور الضحية.

إن الشعور بأنك ضحية يمكن أن ينشأ من تجارب حياة سلبية أو صعوبات تواجهها، ولكن البقاء في هذا الدور ليس دائمًا الخيار الأمثل.

يعرف من يلعب دور الضحية كيف يستغل نقاط ضعف المحيطين به ليجبرهم على العناية به وإكمال العناية به في حالة قرروا التوقف، كما يمتلك القدرة على استغلال الآخرين عاطفياً ليحقق أهدافه.

قد يكون هذا النوع من السلوك تحديًا، ولكن يمكن تسهيل التفاعل من خلال النهج الصحيح.

هذا الموقع يستخدم الكوكيز لتقديم أفضل تجربة تصفح اعرف المزيد موافق اغلاق

 بحيث يستخدمه الشخص لتحقيق مكاسب معينة على حساب الحقيقة أو الآخرين. ومن أبرز أسبابه:

الشعور بعدم القدرة على التأثير في مجريات حياتها، ما يولّد مشاعر سلبية مزمنة كالإحباط والقلق.

 بهذه الطريقة، يظهرون بمظهر اتبع الرابط البريء المظلوم الذي لا علاقة له بما حدث.

من المهم جدا أن يضع الشخص الذي دخل رحلة التعافي من عقلية الضحية بعض النوايا والأهداف الخاصة بها.

هذه الشخصية لديها شعور عميق بالعار والتأنيب أو جلد الذات على أتفه الأمور، ولذلك هي تلوم نفسها كثيرا والآخرين أيضا.

في ناس بتحب تعيش دور الضحية، وهذا يؤثر على علاقاتهم مع الناس، ومن ضمن تأثيرات دور الضحية على العلاقات ما يلي:

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *